مقالات الصحف المصرية اليوم.. فاروق جويدة: قضايا شائكة أمام مؤتمر الشباب.. سليمان جودة يكتب: نجيب محفوظ القبطى.. عماد الدين أديب: الاقتصاد السرى فى مصر.. محمود خليل: اللى بيخوّف م العفريت يطلع له

الجمعة، 21 أكتوبر 2016 10:33 ص
مقالات الصحف المصرية اليوم.. فاروق جويدة: قضايا شائكة أمام مؤتمر الشباب.. سليمان جودة يكتب: نجيب محفوظ القبطى.. عماد الدين أديب: الاقتصاد السرى فى مصر.. محمود خليل: اللى بيخوّف م العفريت يطلع له الصحف المصرية
إعداد محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يقدم "اليوم السابع" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
 

الأهرام

 
1- رأى الأهرام يكتب: قواتنا البحرية
 
يتحدث عن عيد قواتنا البحرية، الذى يوافق اليوم مرور 49 عاما، على إغراق المدمرة الإسرائيلية «إيلات»، فى 21 أكتوبر 1967، ويوضح أن هذا الإغراق البطولى دليل جديد على كفاءة القوات البحرية، والقدرة الهائلة التى يمتلكها رجالها على التصدى للعدو، ومؤشر على قدرة الجيش المصرى على التحدى، وبداية لاستعادة الأرض والكرامة، فى ملحمة 6 أكتوبر.
 
 
 
2- فاروق جويدة يكتب: قضايا شائكة أمام مؤتمر الشباب
يتحدث عن أنه مع قرب انطلاق مؤتمر الشباب برعاية الرئيس السيسى، ويضم أكثر من ثلاثة آلاف شاب من مختلف الألوان الفكرية والسياسية، يوضح أن هناك خمس قضايا لابد من طرحها فى مناقشات المؤتمر وهى: بعد الشباب عن المسئولية ونحن نناقش الموقف الاقتصادى،  ابتعاد الشباب عن المشاركة السياسية، الأزمة الثقافية وأزمة التعليم والخطاب الدينى، مراجعة العلاقة بين اجهزة الأمن والشباب، قضية الانتماء وهجرة الشباب.
 
الأخبار
1- جلال عارف يكتب: الضرائب التصاعدية.. طريق للعمل وحماية للاستثمار
يتحدث عن قدرتنا على تحقيق إنجاز حقيقى فى مواجهة عجز الموازنة لو تكاملت الجهود وراء رؤية واضحة وسياسة تعطى الأولوية للانتاج، وتدعم المستثمر الوطنى الذى يؤدى دوره فى تعظيم الانتاج، ثم يشارك المجتمع فى ناتج التنمية الذى يتم تحقيقه ويدرك أن العدالة الاجتماعية ‬والضرائب التصاعدية إحدى وسائلها المهمة وهى خير ما يساعد على خلق المناخ الملائم أمام المستثمر الوطنى ثم الاجنبي.
 

المصرى اليوم

 
1- حمدى رزق يكتب: استرجل
ينتقد المنشور الشرير الذى أهان شرف الجندية من قبل شركة بريل "استرجل"، ويؤكد أن المنشور يتعمد التحريض على الهروب من شرف الخدمة العسكرية، ويصف هذه الوصمة بالحلم، ويطالب مجلس إدارة الشركة بالإعلان تحديداً من وراء إطلاق هذا المنشور، ومدى وجود خلية نايمة فى شركة "بريل" تتعمد الإساءة للقوات المسلحة.
 
 
2- سليمان جودة يكتب: نجيب محفوظ القبطى!
نقل ما رواه نجيب محفوظ فى مذكراته، حينما تخرج فى جامعة القاهرة كان مرشحاً لبعثة دراسية فى الخارج، وأن اسمه جرى رفضه عندما عرضوه على الموظف المختص، لأنه اعتقد أن صاحب الاسم قبطى، ويوضح أن الواقعة تنبهنا إلى أن التمييز ضد الناس، يمكن أن يمارسه بعضنا بمجرد تخمين ديانة صاحب الاسم، وهذا ما لا يجب أن نسمح به، ولا يجب أن نمرره تحت أى ظرف.
 

الوطن

1- عماد الدين أديب يكتب: الاقتصاد السرى فى مصر
يتحدث عن أن  "الاقتصاد السرى" يقصد به كل دخل يأتى من عمولات وسمسرة ورشاوى وعمليات تهريب واتجار فى مواد أساسية فى السوق السوداء، ويؤكد أن هذا هو الخطر المتعاظم على الاقتصاد المصرى خلال الـ64 عاماً الماضية، وأن الاقتصاد السرى الأسود هو أكبر ثقب فى جهازنا الحكومى.
 
2- محمود خليل يكتب: اللى بيخوّف م العفريت يطلع له..!
يتحدث عن اتجاه عدد من الإعلاميين، والمسئولين الحكوميين، إلى تخويف المصريين من التحول إلى النموذج السورى، فى مدار دعوتهم إلى تحمل الظروف الاقتصادية الصعبة التى يعانى منها المواطنون، ويؤكد أن هذا الكلام أصبح لا يليق وأن الاحتجاج فى هذا المقام بالنموذج السورى عيب، ولن يكون له التأثير الذى يتوقعه هؤلاء.
 
 

الوفد

 
1- وجدى زين الدين يكتب: جريمة فى أكاديمية الفنون
يتحدث عن تحول أكاديمية الفنون إلى مرتع فساد كبير بعد تولى أحلام يونس مسئوليتها، لأنها حولتها إلى ما يشبه «العزبة الخاصة» بأفعالها غير القانونية، متحدثا عن سعيها لاتخاذه أبشع قرار وهو حل مركز اللغات والترجمة التابع للأكاديمية الذى يضم خيرة علماء مصر فى اللغات المختلفة والذى يقوم بمهمة تنوير كبرى وهى الترجمة من اللغات المختلفة لإضافة رصيد ثقافى إلى اللغة العربية وآدابها وباقى الفنون الأخرى فى كافة المجالات.
 
 

اليوم السابع

 
1- أكرم القصاص يكتب: الأحزاب فين.. السياسة فين؟
يتحدث عن أن أعداد الناشطين السياسيين فى الأحزاب قليل فى العالم كله، لكن الأمر لدينا يبدو غير مسبوق، حيث إن أكثر من مائة حزب ليس لأى منها صوت ولا نشاط ثقافى أو ندوات أو مؤتمرات، ويتساءل هل تحتاج هذه الأحزاب إلى قرار لتعمل؟، ويؤكد أن هناك حاجة للبحث عن طريقة لخلق مناخ سياسى، يسمح بنقل الجدل السطحى إلى نقاش عام ومشاركة بعيدا عن الفراغ السياسى القائم.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة