مقالات الصحف المصرية اليوم.. يوسف القعيد يكتب: إنسانية الرئيس.. حمدى رزق: فتنة جابر نصار.. عماد الدين حسين: ما يحتاجه السيسى.. محمود خليل يكتب: حكاية "ثورة الجياع".. وبهاء أبوشقة: قوانين بالية مضحكة

الإثنين، 17 أكتوبر 2016 10:45 ص
مقالات الصحف المصرية اليوم.. يوسف القعيد يكتب: إنسانية الرئيس.. حمدى رزق: فتنة جابر نصار.. عماد الدين حسين: ما يحتاجه السيسى.. محمود خليل يكتب: حكاية "ثورة الجياع".. وبهاء أبوشقة: قوانين بالية مضحكة الصحف المصرية
إعداد ـ أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يقدم "اليوم السابع" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
 

الأهرام

 
1- عمرو عبد السميع يكتب: المس والقرين ورد المطلقات
يتحدث عن امتلاء الشاشات الفضائية بإعلانات عما يسمى شيوخ الروحانيات القادرين على أعمال المس والقرين ورد المطلقات فى ثلاث ساعات، والتى يقوم بها المغربى والسودانى واللبنانى، ويؤكد عدم وجود رقابة على ما تتضمنه تلك الإعلانات من مضمون أو تحديد الفارق فيها بين النصب والخداع وغيره بواسطة هيئة من العلماء، يقررون لنا المسافة بين اليقين والمسخرة.
................................................
 
2- يوسف القعيد يكتب: إنسانية الرئيس
يتحدث عن إنسانية وتلقائية الرئيس فى صعوده لوالدة الشهيد إسلام المحمدى أثناء مشاركته بالندوة التثقيفية بمسرح الجلاء، وأن السيسى صعد المسرح وقبَّل يدها وهذا لم يحدث أبداً لا منه ولا من أى رئيس سابق لمصر، وكانت هذه لفتة إنسانية نادرة منه يفاجئنا بها كلما كان هناك حدث مهم، ويتصرف بتلقائية المصرى الأصيل ويبتعد كثيراً عن الإجراءات البروتوكولية.
 
======================= ==========================

 الأخبار

 
1- جلال دويدار يكتب: السوق السوداء تسيطر على تداول السكر والأرز
يتحدث عن أنه لا توصيف للأزمات المتعاقبة فيما يتعلق بتوافر بعض المواد الغذائية الرئيسية سوى أنها نتيجة الأزمة الأخلاقية التى يعانى منها المجتمع، والتى من مظاهرها غياب الضمير والإهمال والقصور فى أداء الواجبات والمسئوليات الإدارية علاوة على تفشى آفة الفساد، ويقول ثبت يقينا أن التهاون وضعف الرقابة وسوء توزيع السلع من العوامل الأساسية فى بروز هذه الأزمات وما تسببه من معاناة للمواطنين خاصة محدودى الدخل. 
====================== ===========================
 

المصرى اليوم

 
1- حمدى رزق يكتب: فتنة جابر نصار
يبدى أسفه من انضمام وزير التعليم العالى، الدكتور أشرف الشيحى، إلى جانب الإخوان والسلفيين، عندما وصف قرار رئيس جامعة القاهرة، بإلغاء خانة الديانة فى مُحَرَّرات جامعة القاهرة- نصاً: "الكلام ده بيعمل فتنة وعيب نتكلم فيه"، ويقول كان حرياً بالوزير أن يبين ماهية الفتنة فى صدور مثل هذا القرار التاريخى من جامعة القاهرة، وما العيب حتى نتدارى منه.
.............................................
 
2- سليمان جودة يكتب: خالد حنفى
 
يتحدث عن قضية فساد القمح، وتصور الناس فى بلدنا أن الموضوع جد، وأن الدولة جادة فيه حقاً، وأنها سوف تكشف المتورطين وتفاصيل الملف بكامله، ويقول مضى شهر، ونحن الآن فى نهاية الشهر الثانى، دون أن يكون هناك حس، ولا خبر، ويتساءل إذا كان خالد حنفى خرج بسبب فساد فى الوزارة، فأين هو الفساد؟!.. وإذا لم يكن قد خرج لهذا السبب، فلماذا خرج؟.
================= ===============================
 

الشروق

 
1- عماد الدين حسين يكتب: ما يحتاجه السيسى
تحدث عن حاجة الرئيس السيسى إلى توسيع قاعدة مستشاريه بحيث ينعكس ذلك فى تخفيف الأزمات والمشكلات التى صارت تواجه المجتمع يوميا، مؤكدا أن الرئيس يبذل جهدا كبيرا يوميا، وأوضح أن المطلوبة مستشارين على أعلى مستوى من الكفاءة، فذلك أحد أهم طرق الخروج من الأزمة التى نواجهها.
.................................................
2- عبدالله السناوى يكتب: كلام إلى الضمير العام
تحدث عن أن أسوأ ما فى الأزمة بين مصر والسعودية، هو التنابز بالأوطان والطعن فى الشعوب، مضيفاً "فى كل الأزمات، فإنه يتوجب على النخب السياسية وجماعات المثقفين، وكل من له صلة بالضمير العام، الرفض القاطع والنهائى لأى تجاوز بحق أى شعب أو أى تنابز بالأوطان، فهذا عار".
============================= =====================

الوطن

 
1- عماد الدين أديب يكتب: "مصر أولاً" لا يعنى "مصر وحدها"
تحدث عن أهمية تواجد العلاقات والمصالح المشتركة بين البلدان، مؤكدا أنه منذ بدء التاريخ وحركة البشر والجماعات والدول هى حركة تبادل المنافع والمصالح، وشبه الكاتب، أن نقول كلمة "مصر أولاً" مضيفاً "كل دولة لها سيادة، ويجب ألا تتنازل عنها، ولكن كل الدول العاقلة تتعاون من أجل تحقيق مصالح مشتركة ما كان لها أن تحققها لو كانت منفردة بذاتها".
.............................................
2- محمود خليل يكتب: حكاية "ثورة الجياع"
استبعد الكاتب، تواجد شىء اسمه "ثورة الجياع"، لأن الفقراء لا يقودون ثورات ولكن من يقوم بهذه الثورات هم الطبقة الوسطى، ويشارك فيها الفقراء بعد ذلك، موضحا أن الطبقة الوسطى هى الأكثر معاناة خلال السنوات الثلاث الماضية، ولكن لن يكون خروجهم للاحتجاج محدد الموعد، معرباً عن قلقه من خطورة الحراك هذه المرة والذى سيكون مفاجئاً، وبلا حسابات.
========================= =======================
 

الوفد

 
1- بهاء الدين أبوشقة يكتب: قوانين بالية مضحكة
تحدث عن حاجة منظومة العدالة إلى تشريعات جديدة تتناسب مع الواقع الجديد للبلاد، مشيراً إلى أن القوانين العقابية باتت مضحكة وهزلية، مؤكدا أنه لا يجوز فى هذا الصدد القيام بترقيع القوانين فهذه النظرية مرفوضة جملة وتفصيلا ولا يجب العمل بها، وأن الغاية من الثورة التشريعية هو نسف القوانين التى فقدت غايتها، واستبدالها بأخرى تحقق الفلسفة العقابية فى الزجر والردع.
========================= ========================
 

اليوم السابع

 
1- عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: عشم "إبليس" فى حرق مصر فى 11 نوفمبر
يتحدث عن أنه إذا أردنا أن نؤرخ لهذه المرحلة، فإننا سنؤرخ ما يعرف بالربيع العربى أو العبرى، وهى المرحلة التى تحكم فينا العالم الافتراضى الذى خرج إلينا ليس من "السوشيال ميديا" فقط بل من عالم "الترامادول" وأشقائه من مشتقات الكيف، ويشير إلى محاولة البعض إعادة سيناريو الفوضى فى يوم 11 نوفمبر المقبل، لكى يعيدوا سيناريو إدخال كل ما هو ممنوع الذى رسموا له سيناريو الفوضى وهو "عشم إبليس" فى حرق مصر.
..............................................
2- دندراوى الهوارى يكتب: "المعارضة التوكتوكية" أكثر مصداقية من فاروق الباز وهانى عازر
يتحدث عن أننا وصلنا إلى حالة من التردى فى مفاهيم كل القيم، وتحول سائق التوك توك لواعظ له مصداقية كبيرة بين سكان "فيس بوك وتويتر" وبعض وسائل الإعلام، فى حين تتوارى مصداقية أبرز العلماء المصريين أمثال الدكتور فاروق والباز والمهندس هانى عازر، والاقتصادى محمد العريان وغيرهم من العقول الواثقة أن مصر تضع أقدامها بقوة فى الطريق الصحيح للسير بكل ثقة نحو المستقبل.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة