9مميزات لجوجل الست تتمناها فى الراجل.. مينساش عيد ميلادها ولا بيقولها لأ

الجمعة، 04 سبتمبر 2015 10:02 م
9مميزات لجوجل الست تتمناها فى الراجل.. مينساش عيد ميلادها ولا بيقولها لأ شعار جوجل فى مؤتمر "نساء فى التكنولوجيا"
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
علاقة قوية تربط حواء بمحرك البحث الأشهر فى العالم "جوجل"، والذى يحتفل اليوم بمرور 17 عامًا على إطلاقه، والذى أصبح على مدار السنوات الملاذ الأول للفتيات والنساء، فهو ملجأهن حين يبحثن عن إجابة لأسئلة محرجة، وهو مستشارها الطبى والعاطفى والبديل العصرى لكتاب "أبلة نظيرة" للمطبخ وبوابتهن الواسعة على التعرف على العالم.

أما فيما وراء الخدمات العادية التى يقدمها "جوجل" كمحرك بحث وإمبراطورية تكنولوجية كبيرة، هناك بعض المميزات التى يوفرها "جوجل" لحواء تتمنى لو تجدها فى رجلها.

"بيفتكر عيد ميلادها"


حتى لو نسيت الفتاة شخصيًا عيد ميلادها، تفاجأ حين تفتح محرك البحث جوجل به يحتفل بها مع "تورتة" لطيفة وعدة شموع على واجهته الرئيسية، وهو ما يمنحها شعورًا رائعًا بالتميز رغم أنها تعرف أنه تذكرها بشكل ميكانيكى إلا إنه على الأقل تذكرها.

"يقدم النصائح بطريقة لطيفة"


"أنت تبحث عن كذا كذا.. هل تقصد كذا كذا" هكذا بطريقة لطيفة ينبهنا محرك البحث إلى أن شيئًا ما خطأ فيما كتبناه أو ما نبحث عنه بدلاً من أن يواجهنا بطريقة فجة "لقد أخطأتِ فى كذا والصحيح هو كذا"، وهو أمر تفتقده الكثير من النساء فى الرجال الذين غالبًا ما يقدمون نصيحتهم بطريقة فجة أو متعالية.

"ضربة الحظ = أى حاجة"


على عكس الرجال الذين يستفزهم الرد بـ"أى حاجة" عندما يسألون فتاتهم عن مكان تفضله لتناول الطعام أو فكرة لسهرة أو هدية، لا يمانع "جوجل"، بأن يفعل ذلك عن طيب خاطر بل ويقترحه أيضًا، فمع كل محاولة للبحث يعرض علينا أن نجرب "ضربة حظ" عشوائية تقودنا إلى "أى حاجة" والتى أحيانًا ما تكون مفتاحًا لمتعة لا تنتهى.

"يبذل مجهودًا ليفهمها"


حتى لو لم تكتب عبارة مفهومة، يمكن لمحرك البحث "جوجل"، أن يخمن ما تقصده من الحروف المتشابكة غير المفهومة ويقترح أقرب احتمال ممكن لكلمة البحث بدلاً من أن يتكاسل عن بذل مجهود لفهمها ويطلب منها أن تقول ما تريده بوضوح.

"يحسن من نفسه دائمًا"


رغم تصدره مواقع ومحركات البحث ونجاحه الكبير، إلا إنه لا يتكاسل أبدًا عن تطوير نفسه وتحسين خدماته كى يظل الأفضل دائمًا حتى قبل أن يطلب المستخدمين منه ذلك، وهى ميزة رائعة تتمنى كل امرأة لو توافرت فى رجلها.

"لا يتخلى عنها أبدًا"


حضوره الدائم وسهولة الوصول إليه جعلت محرك البحث جوجل أول ما يخطر ببال المرأة حين يخطر ببالها أى سؤال أو تبحث عن أى استشارة أو مساعدة، ودائمًا ما تجد الإجابة من خلاله ولا يمكن أن تستدعيه أبدًا ويرد بأن "السيرفر مشغول" مثلاً.

"يفاجئها دائمًا"


عندما يشعر أى شخص بالمل وليس أمامه غير الإنترنت، يلجأ فورًا إلى "جوجل" ويبدأ فى البحث عن أى وكل شىء، حتى لو كتب "أنا زهقان" وتكون المفاجأة أن "جوجل" لديه حلول دائمًا ومفاجآت كثيرة لا تنتهى.

"يشبع فضولها"


بدلاً من الرد المقتضب الذى تسمعه من الرجل، تجد المرأة فى "جوجل" دائمًا إجابات وافية على بحثها وتجده يستعرض لها كل ما يمكن أن يقدمه عن الموضوع الذى يهمها ولا يخفى عنها أبدًا أية معلومات.

"ما بيقولهاش عيب"


"عيب تسألى عن حاجة زى دى” "لما تكبرى هتعرفى” "انتى بنت ماينفعش تعرفى حاجة زى كده" ردود تتكرر من الرجال فى حياة كل فتاة حين تطرح عليهم سؤالاً يحيرها حول شىء محرج أو معلومة جريئة أو حتى معنى كلمة سمعتها ولم تفهمها، وهو الرد الذى لا تسمعه أبدًا من جوجل حين تلجأ إليه لتفهم شيئًا محيرًا أو "للكبار فقط".











مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة