واحتلت جامعة القاهرة المركز الأول محليًا والثانى عربيًا، تلتها جامعة المنصورة بالترتيب الثانى محليًا والتاسع عربيًا، ثم جامعة الإسكندرية، وأسيوط، وعين شمس.
وأرجعت وحدة إدارة المشروعات، فى بيان لها، الفضل فى تقدم ترتيب الجامعات المصرية إلى مشروع البوابات الإلكترونية التابع لمشروع تطوير نظم وتكنولوجيا المعلومات بوحدة إدارة مشروعات تطوير التعليم العالى.
ويوضح الجدول الترتيب العالمى للجامعات المصرية فى يوليو 2015 مقارنة بترتيبها فى يناير 2015 ونسبة التقدم لكل جامعة.
وأكدت وحدة إدارة المشروعات بالتعليم العالى، أن التقدم فى التصنيف ناتج عن التعاون بين مشروعات تطوير نظم تكنولوجيا المعلومات بمحاوره المتعددة ورغمًا عن هذا فقد يؤثر الخفض فى موازنة العام الحالى لمشروعات وحدة إدارة المشروعات على استمرار التقدم على الوجه الذى يليق بالجامعات المصرية.
مؤشر ويبوميتريكس الإسبانى يصدر منذ عام 2004 ويتكون هذا المؤشر من أربعة مؤشرات فرعية تعكس مدى اهتمام الجامعة بتوفير خدماتها التعليمية، ومصادر التعلم مفتوحة المصدر على موقع الجامعة، ويهتم المؤشر الفرعى الثانى بقياس النشاط البحثى لأعضاء هيئة التدريس بها والمنشور فى المجلات العلمية الدولية المتميزة، ويهتم المؤشران الثالث والرابع بتواجد موقع للجامعة على شبكة الإنترنت، ومدى تأثير هذا الموقع عالميًا من خلال عدد الروابط لمحتوياته.
