تكييف فى الهدوم:
هو مطلب جماهيرى ضرورى، لأن لمجرد التفكير للذهاب فى أى مكان حتى وإن كان المنزل ونخرج من نطاق التكييف تكون النتيجة كمية من التعرق غير الطبيعية والحرارة الشديدة التى تنتشر فى كل جسمك.
تنده فى كل الشوارع:
التقليل من التعرض لأشعة الشمس قد يقلل نسبة وصول درجة الحرارة إليك، لأن درجة الحرارة فى الظل أقل من أشعة الشمس، وفكرة التندة لابد ألا تقتصر على البالكونة الخاصة بالمنازل فقط ولكن لابد أن تصل لتغطى كل الشوارع.
إجازة استثنائية:
لأن مصر لأول مرة تتعرض لهذه الموجة، عكس دول الخليج العربى، ليس هناك استعداد لمواجهة هذه الحرارة سواء بالأماكن المكيفة الكافية أو اعتياد الجسم عليها والتوعية بكيفية التعامل معها، الإجازة الاستثنائية هى الحل.
عدم انقطاع الكهرباء:
لأننا لا نزال فى مرحلة البناء والتجديد فى هيئة الكهرباء بالكامل، تنقطع الكهرباء لساعات نتيجة عدم تحمل الضغط بتشغيل المكيفات لساعات تصل إلى 24 ساعة فى الـ24 ساعة، وهو ما يؤدى إلى انقطاع الكهرباء الذى يشعر وقتها المواطن بمدى القهر والظلم الذى وقع عليه.
أفلام وبرامج مسلية فى التليفزيون:
ارتفاع درجات الحرارة تجبرنا على الجلوس فى المنزل ساعات طويلة فى المنزل بجانب التكييف، ولكن مع عدم وجود مشجع وهو برامج وأفلام مسلية تكون السهرة غير مريحة ويؤدى إلى الملل.
ويكنكم متابعة باقى الموضوعات المتنوعة على صفحتنا على فيس بوك من هنا
