اعترافات القراء حول "علاقات الإنترنت العاطفية".. قارئة: اتجوزنا وعندنا 3 أولاد.. وأخرى تقابلنا بعد 6 سنين واتجوزنا ومعانا بنت وولد.. وقارئ: فاشلة والجميع يظهر بشخصيات غير حقيقية

الجمعة، 25 ديسمبر 2015 02:54 م
اعترافات القراء حول "علاقات الإنترنت العاطفية".. قارئة: اتجوزنا وعندنا 3 أولاد.. وأخرى تقابلنا بعد 6 سنين واتجوزنا ومعانا بنت وولد.. وقارئ: فاشلة والجميع يظهر بشخصيات غير حقيقية العلاقات العاطفية على مواقع التواصل الاجتماعى
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قصص مختلفة ومتنوعة رواها القراء لصحافة المواطن، خلال الاستفتاء الذى طرحته عبر الصفحة الرسمية لموقع "اليوم السابع" على "فيس بوك"، وكشفت القصص عن العديد من الأسرار والكواليس والمفاجآت فى العلاقات التى تنشأ عبر بوابات الإنترنت، وبين حسابات المستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعى، التى تربطها قواعد "اللايك"، وتنمو داخل حضانات "الشات"، لتنتهى أحيانًا على يد "بلوك" أو تكتب لها بداية جديدة على يد مأذون.

العلاقات الناجحة.. اللى يبدأ بلايك يخلص عند المأزون


قالت ريهام خلف "اتعرفت على شاب من 15 سنة على الإنترنت واتجوزنا وعندنا 3 ولاد.. والحمد لله مبسوطين.. ربنا يديم بينا المحبة ويكفينا شر العين"، أما مرمر محمود فقالت: "أنا عرفت جوزى من الإنترنت لما كنت فى 3 إعدادى وماشفناش بعض خالص.. وبعد 6 سنين شفنى وتزوجنا ومعانا بنت وولد والحمد لله الاختيار كان صح وطبعا ده نصيب.. وكمان لازم يكون فى احترام وأدب مش حب على النت وتفاهة وقلة أدب".

وروت أسماء المصرى، قائلة "أنا صحبتى متجوزة عن طريق النت وبسم الله ما شاء الله جوزها محترم جدا وبيحبها جدا وهى من بلد وهو من بلد تانية.. وما شاء الله معاهم دلوقتى بنوتة زى القمر"، قارئة أخرى قالت: "عندى واحدة أعرفها اتخطبت لواحد عرفته من على الفيس وقربوا يتجوزوا".

العلاقات الفاشلة.. البلوك هو الحل


وكما ظهرت علاقات ناجحة، جاءت أيضا قصص لعلاقات فشلت ولم يكتب لها النجاح، وقالت قارئة: "عندى صديقة ندمت ندم عمرها إنها اتجوزت من موقع للزواج من على النت وكانت وقعة سودة ومهببة"، وأشار القارئ محمد هارون: "الفشل فى كل مكان مش بس النت.. فى مخطوبين ومتجوزين ومفيش حب بينهم".

ونوه القارئ محمد رحيل: "طبعًا فاشلة لأنك ممكن تحب إنسانة وتتعلق بيها وفى الآخر تكتشف المفاجأة أنت وقعت فى حب رجل لأن البداية بدأت كذب"، بينما أكد محمود: "فى نسبة قليلة ناجحة بس الباقى فاشل.. هتلاقى اختلاف فى العادات والتربية ومش هتكون عارف الشخصية اللى قدامك.. وكله هيتجمل وهيخرج بأحسن صورة".

الموافقون.. يمكن تنفع


أما المنحازون والذين وقفوا على الحياد فى مدى نجاح أو فشل العلاقة، فقال عزمى: "زيها زى أى علاقة تتوقف على تفكير من تنشأ بينهم هذه العلاقة"، أما محمد حسن فقال: "أعتقد أنها وسيلة للتعارف زيها زى الجامعة أو العمل أو الشارع وترجع نسبة نجاحها أو فشلها لطبيعة الطرفين ذاتهم".

أما أحمد سعيد خلف الله فقال: "لو فيه مصداقية فى التعارف مفيش مشكلة.. وآتوا البيوت من أبوابها"، وهو ما أكده قارئ آخر: "ممكن تنجح وممكن تفشل مثلها مثل أى علاقة إذا فقدت الصدق.. وإذا كان هدفها التسلية وليست جادة أكيد هتفشل".

الرافضون


أيضا هناك نسبة كبيرة رفضوا المبدأ من الأساس، حيث قالت إيمى محمد: "عمرى ما جربت ولا هجرب.. ومحدش بيعمل كده غير الناس الفاضية.. ده الواحد بيتخدع فى ناس بيبقى عارفها من سنين وعلى طول أدام عينه.. يبقى تثق إزاى فى حد لا عمرك شوفته ولا عرفته.. منتهى السذاجة والسطحية".

بينما شوشو كان لها رأى آخر، حيث قالت: "فاشلة جدا عشان بنعرف شخصية غير الأصل وتتحب كمان وهى ملهاش وجود.. وفى الحقيقة لما بتتقابل بتبان كل حاجة طبيعية غير اللى حبناه.. وتعليق وقرف وخلاص".

قارئ آخر قال: "لا أحد يستطيع أن ينكر فضل التكنولوجيا ومواقع الإنترنت على البشرية.. فالعيب ليس بها.. العيب بنا نحن من اعتاد على استغلال المفيد فى السيئ.. نحن من أقحمنا هذه التكنولوجيا فى عواطفنا ومشاعرنا وجعلناها تغلف حتى إنسانيتا فقد أضحت العلاقات بين البشر تعتمد على الآلة فى تكوينها وكيانها وخير مثال على هذا صداقات الإنترنت الخاوية والوهمية التى أفقدت الصداقة روحها وقتلت حتى معناها، فما الذى يدفع المراهقين والشباب وأحيانا الكبار من الرجال والنساء إلى صداقات الإنترنت وهل أصبحت شاشات الكمبيوتر وسيلة فعالة للتواصل والمحبة أم ماذا.. وهل ممكن أن تتم الصداقة أنقى وأروع العلاقات الاجتماعية عبر الإنترنت؟ لذلك الحب وبعض الصدقات عن طريق الإنترنت خطر كامن يزلزل كيان الأسر".


اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015

اليوم السابع -12 -2015









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة