الديكورات
الأفكار الغريبة للديكورات خصوصاً فى المنازل الفخمة التى يتم عرضها على مدار العمل، يجعل "الست" المصرية فى حالة ذهول، ورغبة فى أن تصبح حياتها كما هى فى شاشة التلفاز، ولعها بكل هذه التفاصيل الخاصة بديكور المنزل هو ما يدفعها فى كثير من الأوقات إلى المتابعة لابتكار أفكار فى منزلها.
الرومانسية الأوفر
قصة حب يحيى ولميس، الحكاية الأولى التى تابعتها المصريات عن كثب، وأحبوها، وكانت الطريق الأول لكى تتربع الدراما التركية فى قلوب المصريين، من خلال مسلسل سنوات الضياع، الذى كان بداية للنجاح التركى فى مصر، وبداية أيضاً لشهر العسل بين "الستات" وبين الأعمال التركية، فطريقة تعامل يحيى مع لميس كانت مسار جدل وغيرة من الجميع.
الرجال والاهتمام الزائد بالنفس
"شايف الرجالة هناك عاملين إزاى".. "شوفت بدلة يحيى".. "شوف شعره شكله إيه"، هذه الطريقة فى "التقطيم" بين الأزواج والتى كانت المسلسلات التركى سببا أساسيا فيه، حيث خلقت أسئلة فى أذهان "الستات" فى مصر "ليه رجالة مصر مش شبه بتوع تركيا".
الشوارع النضيفة
بعيداً عن المنازل الرائعة والديكورات الغريبة، وكذلك الرومانسية التى لا مثيل لها، تُعد الشوارع بشكلها النظيف الذى تظهر به فى الأعمال التركية، سبب كاف لأن يجعل "الستات" يتابعن المسلسلات التركى، ليل نهار، هذه المشاهدة المصحوبة بدعوات مثل "يارب شوارعنا تبقى حلوة كده".
الفساتين والإكسسوارات
على طريقة "الشوبينح أون لاين"، تشاهد المصريات المسلسلات التركية، من أجل تتعرف على أجمل التصميمات وأغربها، عن الإكسسوارات التى يصلح ارتداؤها صباحا وهذه التى يفضل ارتداؤها فى المساء، عن كل ما يخص المرأة جمالها وأناقتها يكون فى ذهن المصريات وقت مشاهدة الأعمال التركية.