إيه أكتر مخاوفك.. هاشتاج يرصد نقط رعب "ستات مصر" من الفراق للوحدة

السبت، 31 أكتوبر 2015 08:16 م
إيه أكتر مخاوفك.. هاشتاج يرصد نقط رعب "ستات مصر"  من الفراق للوحدة بنت وحيدة
كتبت رضوى الشاذلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انتظرت قليلاً قبل أن تُجيب على السؤال الذى تفاجأت به "إيه أكتر حاجة بتخوفك فى الدنيا"، بين مخاوفها الكثيرة بحثت عن أكثرها إيلاماً، وتأثيراً على نفسها، بين الخوف من الفقد والوحدة والفشل والموت وفراق الأحبة، تحدثت الفتاة عن أكثر ما يؤرقها فى محاولة للإجابة على السؤال، الذى جاء ضمن دعوة للفضفضة على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، واشترك به عدد لا بأس به من السيدات اللاتى أعلن عن مخاوفهن فى الحياة..

الفقدان


علقت واحدة من المشاركات فى هذه الدعوة، بأن الفقدان هو أكثر الأشياء التى تؤلمها، خصوصاً إذا كان هذا الشخص الذى ستفقده أمها، فهذا شىء لن تقدر على تعويضه مهما حدث، بينما علقت أخرى بكلمة واحدة فقط "الموت"، هذه الكلمة المؤلمة فسرتها أخرى أثناء إجابتها على السؤال ذاته، والتى قالت: "أنا خايفة قوى حد من اللى بحبهم يموت أو يحصله حاجة، ساعتها ممكن أنا كمان أموت"، لم تكتف الفتيات بالحديث عن مخاوفهن التى لا تنتهى من "الفقدان"، وهو ما أكدته أخرى فى جملة مختصرة جداً "ربنا ما يكتب عليا فراق حد".

الفشل


ليس الفقد وحده هو ما تخشاه النساء، بل كان الفشل هو الآخر من ضمن الأشياء التى أقرت الستات، أنها تُزعجها وتسبب لها القلق والخوف، وعن أنواع الفشل، فقد أكدت واحدة من المشتركات فى هذه الدعوة، قائلة "أنا خايفة أفشل فى علاقتى بالراجل اللى اختارته واتحديت الدنيا عشانه"، كما علقت أخرى :"أنا خايفة أفشل فى حياتى وأمل أهلى فيا يضيع"، وأخرى كان الفشل على مستوى العمل وحياتها المهنية، هو أكثر المخاوف التى تطاردها وترغب فى التخلص منها.

الوحدة


درجة أخرى من الخوف التى تتمكن من النساء، يكون الرعب من "الوحدة" هى ما يخشاها بعضهن، وهو ما ظهر على صفحة الدعوة على فيس بوك، حيث أكدت واحدة من هن، أن الوحدة هو الشبح الذى يطاردها فى كل مرة يغادر فيها قريب أو حبيب، خوف من نوع آخر هذا الذى يصور لك الحياة من حولك خالية ممن تحب، هكذا وصفت واحدة من هن خوفها من الوحدة، كما أكدت أخرى "الوحدة دى قادرة تخلص عليا أسهل من المرض".
 هاشتاج يرصد نقط رعب
هاشتاج يرصد نقط رعب "ستات مصر"










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة