ووفقا لموقع كلارين الإسبانى فقد أشار ألفانو إلى أنه "لا يوجد دليل قاطع على إرهاب داعش تجاه بلاده، إلا أن التنظيم يسعى لبدء عمليات إرهابية فى إيطاليا وأوروبا، باستخدام عناصر داخلية لا يظهر عليها الانتماء إلى جماعات إسلامية".
وأوضح ألفانو أن الحكومة تتابع عن كثب فعاليات 514 جمعية و٣٩٦ مكانا للعبادة فى البلاد، فضلا عن ٤ مساجد ومؤسسات دينية فى مدن روما وميلان وكولى فال وريفينا.
وقال ألفانو إن التنظيم الإرهابى يضم من ١٠ آلاف إلى ١٠٠ ألف عنصر، معظمهم جاءوا من الدول المجاورة للعراق وسوريا، وأن العديد من الأوروبيين انضموا إلى تنظيم داعش، إلا أنه ليس هناك معلومات مؤكدة عن عددهم.
![](http://img.youm7.com/images/issuehtm/images/daily/daash2014.jpg)