بعد سنوات طويلة من العمل في مجال الصيدلة بين العقاقير ورائحة الأدوية، اتجهت إيمان الهيبان التي تبلغ من العمر 40 عامًا إلى عالم الاميجرومي لترضي شغفها بصناعة العرائس
يعتبر الأطفال من أكثر الفئات العمرية التى تتعرض لجميع أشكال التنمر سواء من زملائهم فى المدرسة أو حتى من بعض المارة بالشارع وقد يصل الأمر إلى إطلاق عليهم أسماء ساخرة للتعبير عن لون بشرتهم
منذ نعومة أظافرها، اعتادت على أن تشاهد الخيوط الملونة مثل الحمراء والخضراء والبيضاء وهى تتجمع مع بعضها بالأبرة لتصبح مفرش أو سجادة أنيقة،
اب يدعم ابنته في مشروعها الصغير، ويعرض اعمالها اليدويه في سيارته لزبائنه
نتعرف فى هذا التقرير على نسمة والتى استطاعت هى وصديقاتها تصميم عرائس مميزة من الكروشيه..
استطاعت أمانى أن تقوم بصناعة دمية بالكروشيه للأطفال آمنة وممتعة، تابعى السطور التالية
"لما شوية خيوط ملونة تتحول لعروسة بتبقى حاجة مبهرة" بحماس شديد تتحدث "سارة سعيد" عن سبب شغفها بالكروشيه الذى دخلت عالمه قبل عام ونصف. وكيف تحول رسوم الأطفال إلى عرائس
"اسمه أميوجرامى وليس كروشيه" بهذا التصحيح للمعلومة الشائعة تبدأ "نرمين جابر" صانعة الدمى حديثها وأضافت "فن صناعة الأميوجرامى أو صناعة الدمى أحد أشكال فنون الكروشيه