كل عام تُخرج لنا المدارس الآلاف من خريجى المدارس الصناعية، فينضموا إلى طابور العاطلين، فيكونوا عبئاً على الدولة وعالة على المجتمع .. وعلى الرغم مما تبذله الدولة من جهود فى تطوير التعليم وإعداد خريج قادر على مواجهة المستقبل.
يُشكل الطالب محور العملية التعليمية؛ إذ تُسخر كل الإمكانات لتشكيله تربويًا وعلميًا، وإعداده مواطنًا صالحًا قادرًا على مواجهة تبعات الحياة وتعقيداتها.