الشباب هم كلمة السر، وطليعة انتصارات ثورتى يناير ويونيو، هم الأمل فى غد أفضل، وهم نبض حياة المجتمع، هم جيل بادر فى صناعة أحداث لم تعرفها أجيال سالفة، وقد لا تشهدها خلف العقود الشارفة، فعندما أعطت مواد الدستور فئة الشباب التمييز الإيجابى فى تشكيلة القوائم الانتخابية.