المقال التالى نشرته منذ ثلاثة أعوام، بلا مجيب أو حتى نقاش، ورغم ثقتى فى أنه لا شىء سيتغير، ولن يكلف أحد خاطره للتفكير فى صالح الوطن، وسماحة دين الإسلام الحق، فإننى أعيد نشره لعل وعسى.
لا يوجد المزيد من البيانات.