حذر "جيمس كومى" مدير مكتب التحقيقات الفيدرالى من عدم القدرة المكتب على الوصول إلى الأجهزة الرقمية بسبب التشفير، واقترح إجراء محادثات جادة مع الشركات المصنعة،
لا يوجد المزيد من البيانات.