أكرم القصاص - علا الشافعي

صلاح عبد الجابر عيسى

القارئ صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: المُطَفِّف

القارئ صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: المُطَفِّف

الثلاثاء، 28 يناير 2020 12:00 م

أَسِفْتُ عَلَى المُطَفِّفِ لا يُبالِيِ ... بِبَخْسِ المُسْتَحَقِّ لِمَنْ يُشارِكْ إذا ما اكْتالَ طَفَّفَ مُسْتَزِيِداً ... وإنْ كالَ أَمالَ الوَزْنَ فاتِكْ

القارئ صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: تَسْبِيِحَةٌ

القارئ صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: تَسْبِيِحَةٌ

السبت، 18 مايو 2019 12:00 م

بَدْءُ الخَلِيِقَةِ كانَ أَمْراً مُقْتَدَرْ ... والأَمْرُ واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالبَصَرْ مَلَكٌ وَجِنٌّ فِيِ غُيُوبٍ سَبْحُها ... والإنْسُ والحَيَواتُ شَتَّىَ والحَجَرْ

الدكتور صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: المَحْرُوسة

الدكتور صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: المَحْرُوسة

الأربعاء، 06 مارس 2019 08:18 ص

مَحْرُوسَةٌ آيَةٌ واللهُ حامِيِهاِ ... مُنْذُ الخَلِيِقَةِ تَحْبُو فِيِ مَبادِيِهاِ مَذْكُورةٌ فِيِ كِتابِ الحَقِّ شاهِدَةً ... صِدْقَ الوُجُودِ ومِصْراً إذْ نُنادِيِها

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: القرآن

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: القرآن

الأحد، 12 أغسطس 2018 10:00 ص

تَنَزَّلَ مِنْ عِنْدِ الإلهِ بِوَحْيِهِ .. وجِبْرِيِلُ ناقِلُهُ لِطَهَ بِلَفْظِهِ بِأَجْلَىَ لِسانٍ فِى البَلاغِ أَمانَةً .. هِدايَةَ لِلْعَرَبِى تُهْدَى لِغَيْرِهِ خِتامُ كَلامِ اللهِ وَفَىَّ كَمالَهُ .. وَصَدَّقَ وَحْى اللهِ دِينِاً لِرًسْلِهِ يُنيِرُ طَريِقَ الحَقِّ للناسِ كُلِّهِمْ .. وما عادت الأنوار تُرْجَىَ بِدُونِهِ

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب : أَبُولَهَب

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب : أَبُولَهَب

الأربعاء، 27 يونيو 2018 08:00 م

تَبَّتْ يَداهُ أَبُولَهَب ... فِيِ نارِ حامِلَةِ الحَطَبْ قَوْلُ الإلهِ بِذِكْرِهِ ... والقَوْلُ وَعْدٌ مُحْتَسَبْ

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: شبابَ الجامعاتِ وفَخْرَ شَعْبٍ

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: شبابَ الجامعاتِ وفَخْرَ شَعْبٍ

السبت، 16 سبتمبر 2017 12:00 م

"اهداء لأسبوع شباب الجامعات الحادي عشر بجامعة المنوفية سبتمبر 2017 "

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: الرِّيِف المِصْرِى

د. صلاح عبد الجابر عيسى يكتب: الرِّيِف المِصْرِى

الثلاثاء، 28 يونيو 2016 08:00 ص

رِيِفُ الأَصـالَةِ لا تُعـادُوهُ .. فِى مِصْـرَ وُدُّوُهُ وَصُونُوُهُ<br>مَهْـدُ الحَضَارَةِ فِى مَنابِتِها .. مِنْ طَمْى نِيِـلٍ دامَ يَغْـذُوهُ.

الرجوع الى أعلى الصفحة