خلال الأشهر الماضية كان العالم يتحدث عن المشكلة بين شركة أبل ومكتب التحقيقات الفيدرالى، ومن المتوقع أن يستمر هذا الصراع بعد ظهور تقارير جديدة.
بعد أسبوع من تراجع مكتب التحقيقات الفيدرالى عن مطالبة أبل بفك تشفير هاتف آيفون أحد الإرهابيين وفتح الهاتف بنفسها أعلن مهندسو أبل أنهم سيغلقون أمامها كافة الأبواب
لم تقتصر الضغوط على شركة أبل من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالى وحده، ولكن مؤخرا أرسل أب خطابا للشركة يتوسل فيه لفتح هاتف ابنه المتوفى. <br>
ذكر تقرير حديث أن مكتب التحقيقات الفيدرالى وافق على المساعدة فى فك تشفير وفتح هواتف آيفون متعلقة بقضايا جديدة بعد نجاحه فى فتح هاتف الإرهابى سيد فاروق. <br>