لم يكن تاريخ الدولة الإسلامية، فى مجمله دولة ظلم أو دولة دم، دولة استبداد، فهناك سنوات فى عمر هذه الدولة، كان العدل شعاراً حقيقياً لهذه الدولة، فمن منا يستطيع أن ينسى الخلافة الرشيدة وخلفاءها أبو بكر وعمر وعثمان وعلى.
خصص الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، حديثه الذى سيذاع اليوم على الفضائية المصرية، للحديث عن سيرة الفاروق الصحابى عمر بن الخطاب.