من يرد البحث عن أصل الإرهاب الداعشى، وفوضى الخطاب الدينى، فما عليه إلا أن يتابع كيف تقوم من حولنا منصات نشر الكراهية والاتجار فى الفتاوى والأديان ممن يملأون عقول الجهلاء بالكراهية ليتحولوا إلى قتلة.
لا يوجد المزيد من البيانات.