رحب عدد من المثقفين والكتاب بقرار ألمانيا بتصنيف الإسلاموفوبيا كجرائم للكراهية، واعتبروه خطوة جيدة فى المسار الصحيح.
قال الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى، إن اتخاذ ألمانيا قرارا يقضى باعتبار الإسلاموفوبيا جرائم كراهية، خطوة إيجابية
قال الكاتب صلاح عيسى إن فريقا من المسلمين يفسرون الدين بطريقة خاصة بهم ويعتمدون على أقوال مهجورة فى كتب التراث لممارسة العنف ضد المدنيين.
لا يزال يعانى المسلمون فى العالم من ظاهرة "الاسلاموفوبيا" والعنصرية ضدهم، خاصة فى دول القارة الأوروبية العجوز التى تتخوف بشكل مبالغ فيه من المسلمين والإسلام الذين فى وجهة نظرهم.
أتاح المشهد الراهن المتعلق بصعود الجماعات الإرهابية العنيفة التى تنتسب للإسلام مثل تنظيم داعش، وتدفق اللاجئين إلى أوروبا، الفرصة لليمين الأوروبى المتطرف لتحقيق مكاسب سياسية.