انتشرت مؤخرا مقاطع فيديوهات لشباب صغار السن يقدمون هدايا لفتيات ثم يقوم باحتضانها ويقوم البعض بتصويرهم وعادة ما يكون ذلك فى مكان عام.
يبدو أن هناك العديد من البيوت المصرية التى تفقد أبناءها كل يوم نتيجة الإهمال والتقصير فى تربيتهم بحجة ضغوط الحياة ومتطلباتها، ما يؤدى إلى ضياع الأبناء ووقعهم كفريسة فى يد الذئاب البشرية، مثلما حدث مع "ناهد.ع" طالبة بالفرقة الثالثة كلية الإعلام بإحدى الجامعات المصرية.
مشهد يتكرر يومياً، عندما تقف طالبة الجامعة أو المرأة العاملة أمام خزانة ملابسها تسأل بحيرة ماذا سأرتدى اليوم؟.. وعلى الرغم من بساطة السؤال، فأنه يستغرق وقتًا طويلاً كل صباح.