كل يوم يتجدد النقاش حول الخصوصية، والحدود الفاصلة بين العام والخاص فيما يتعلق بالنشر على مواقع التواصل، خاصة فيما يتعلق بحياة الآخرين، حتى لو كانوا فى احتفال أو فرح أو رحلة.
باروخ سبينوزا، فيلسوف هولندى، ويعد من أهم فلاسفة القرن 17، واليوم تمر ذكرى ميلاده، إذ ولد في مثل هذا اليوم 24 فبراير من عام 1632، ورحل عن عالمنا في فبراير من عام 1677م.
مؤكد أن وسائل التواصل الاجتماعي يجرى عليها من الأحكام الشرعية عند الله وعند الناس ما يجرى على سائر أفعال المكلف وأقواله، فإذا أحسن استخدامها فيما ينفع نفسه أو غيره أجر وشكر،
دور الفنان محصور في أداء عمل فني وأداء شخصية غير شخصيته الحقيقية بغرض نقل موضوع أو فكرة عن طريق المشاعر، أو عمل اسكتش تمثيلي خفيف.
أكد مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، أن خُصوصيَّات الناس الزَّوجيَّة والحياتيَّة ليست مادة للتَّسلية، وتناقلها سلوكٌ مُخالِف لتعاليم وقِيم الإسلام.
تحول أحد المشاركين في برنامج اكتشاف مواهب شهير من الشهرة إلى السجن ماذا حدث؟ نيابة الطفل بجنوب القاهرة قررت حبس المتهم بغرز مفتاح سيارة برأس صديقه حسن شريف علوان (15 عامًا) 4 أيام على ذمة التحقيقات.
كشف الفنان رشدي الشامي، أنه لم يحظى بالشهرة المناسبة خلال فترة عمله بالمسرح وقبل تلك المشاركة الواسعة في الدراما، رغم أنه قدم أكثر من 120 عمل مسرحي.
ظل يفتش على مدار 20 عاما عن أشعار المتوفين الذين لم ينالوا الكثير من الشهرة فى حياتهم نظير الكتابة بالفصحى ليكافأهم بعد موتهم بتخليد ذكراهم ونشر السير الخاصة
تجعل الشهرة الأشخاص عرضة بشكل أكبر للأضواء حيث دائما ما يكونوا مركز اهتمام الكثيرين.
نشرت صحيفة الرأى الأردنية، كاريكاتيرا يوضح أن التهريج يحقق الشهرة ولا يحقق إنجاز، وصورت ريشة الفنان ذلك من خلال شخصين، أحدهم يصعد على سلم الشهرة بدون عناء.
وفاة الفنان محمود جمعة وقت تحقيق الشهرة جماهيريا لم يكن الأول فهناك عدد من الفنانين واجهوا سوء الحظ فبعد مشوار ومشاركات في أعمال كثيرة ناجحة جماهيريا ومع بداية معرفة الجمهور لهم
بداية.. لا شك أن "الإنترنت" والثورة التكنولوجية قد سهلت حياة العالم، وقربت المسافات بين سكانه، وجعلت منه قرية صغيرة، حيث ألغيت الحواجز والحدود
يحلم جميع اللاعبين في الدورى المصرى في ارتداء قمصان الأهلى أو الزمالك عندما تتيح لهم الفرص، لما له من مكاسب كبرى للاعب والجماهيرية التي يمتلكها الفريقان.
نشرت صحيفة الرياض السعودية، كاريكاتيرا يظهر مأساة مرتادى مواقع التواصل الاجتماعى فى الوصول للشهرة.
هل تحلم أن تكون شهيرا؟! هل تود أن تكون ملء السمع والبصر والفؤاد ؟! هل تسعى للصيت الذائع والشهرة العظيمة أم تسعى أن تصبح ذا تأثير عريض ؟! اعرف ما الفرق بين التأثير والشهرة ؟!
تحولت الشهرة على مواقع التواصل الاجتماعى إلى مرض، قد يدفع بصاحبه إلى الهاوية، فى سبيل مزيدا من التفاعل وزيادة فى عدد الاعجابات والتعليقات والانتشار على أكبر مدى
أسماء مطاعم شهيرة ليها العجب، لجأ بعض أصحابها إلى إطلاقها عليها سعيا وراء الشهرة وذياع الصيت عن طريق اختيار أسماء غريبة.
توجد الكثير من حالات الطلاق التى تفاجأ بها الجمهور، وآخرها طلاف الفنان أحمد فهمى.
كان "كيمو" وهذا اسمه الحركى، مثالا لشخص مثابر يُصّر على هدف سعى وراءه عمره كله، أن يُصبح تاجرا ناجحا يُشار له بالبنان.
وجه محمود سعد الصغير، رسالة لمنتقدى والده، قائلا: "معروف مين سعد الصغير جدا مع ناس كتيرة، سهل تكون مشهور ومعروف لكن صعب تكون نجم"