قررت النيابة العامة بالجيزة حبس المتهم بقتل زوج شقيقته نتيجة خلافات عائلية في الهرم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
نتحدث في مقالنا هذا عن الجانب السلبى لمنصات مواقع التواصل، بعد أن أصبحت هناك استخدامات سيئة تهدد السلم العام، فكلنا نرى حجم الفيديوهات والصور لجرائم العنف الأسرى والحوادث الزوجية، والفضائح العائلية، ليصل الحال إلى قيام البعض باستخدام هذه المنصات لتصفية الحسابات والانتقام والتشفى على حساب القيم الوطنية والأخلاقية.
تحدثنا فى مقال سابق جاء تحت عنوان "الحوادث الزوجية والمجتمع (1).. التهويل والتعميم فيهما ظلم عظيم" حول ما يتم تداوله على منصات السوشيال ميديا لعدد من الجرائم العائلية
هل ارتفعت نسب الجرائم فى مصر؟ هل أصبحت الجرائم العائلية جزءا من خرائط الجريمة فى المجتمع؟ هل ارتفع معدل الجريمة فى مصر عن بقية دول العالم؟ أم أنها نسبة عادية مقارنة بحجم السكان؟
إن "الحوادث الزوجية" وكثرة حالاتها خلال الفترة الأخيرة تستحق أن نقف لها بالمرصاد وأن نتسلح بكافة أسلحة عصر الحداثة للمواجهة والحماية وفى نفس الوقت علينا أن نعلم جيدا أن "من التعميم ما ظلم" حتى لا نشوه أنفسنا ومجتمعنا، وأن لا نساعد أعداءنا على طمس هويتنا،
جدد قاضى المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، حبس تاجر 15 يوما على ذمة التحقيقات لاتهامه بقتل ابنه رميا بالرصاص بسبب نشوب خلاف بين الابن وزوجة الأب على مساعدة الأول فى الزواج.
"مليش علاقة بالمجنى عليها من قريب أوبعيد .. ووشها كان نحس وخلت أخويا يطلق مراته الأولى "هذه الكلمات قالتها " رئيفة. س. م " ردا على اتهامها بقتل زوجة شقيقها..