حالة إنسانية تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعى للمواطن "سعيد.ع.م" 38 سنة مقيم بشبرا الخيمة بالقليوبية، حيث يعانى وأسرته المكونة من 7 أفراد من أمراض مزمنة،
"أنا قعيدة وتعبانة من الحياة وبنتي عندها جلطة وكل دخلي 320 جنيها ميكفيش دوا واحد من علاجي وبيتى هيتهدم عليا والفئران تعيش معنا".
"أنا مش عارف اقول ايه لأبنائى لما يسألونى يا بابا مفيش مكان ننام فيه غير المكان دا الناس شيافنا يا بابا".. بهذه الكلمات بدأ مهنى سلامة أحمد سلامة قصته.
أتمنى الموت كل لحظة بعد أن أصبحت قعيدا وأنتظر الصدقات من أهل الخير وأسمع أولادى وهم يطلبون أقل المطالب ولا أستطيع أن ألبيها وعندما أنظر لزوجتى وأرى الانكسار فى عينها.
احنا 3 أشقاء معاقين ومحتاجين نعيش زى الناس لأننا تعبنا من الحرمان محتاجين نأكل ونلبس وعلاج ودا خلانا نتمنى الموت كل لحظة، علينا 40 ألف جنيه مش عارفين نسددها لأننا مش لاقيين ناكل.
"عايش ومش حاسس بالحياة وأتمنى الموت كل لحظة ، نفسى المسئولين يحسوا بى وهل الخير ويوفر ولى ابسط أمنية فى حياتى وهى كرسى متحرك ينقذنى من العذاب "،
ناشد القارئ محيى أبو هاشم، وزارة الصحة، بإجراء عملية "استبدال مفصل الفخذ الأيسر" على نفقة التأمين الصحى، لظروفه الصحية السيئة والمادية أيضا.
استجاب رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة لحالة السيدة رتيبة يوسف كيلانى 97 عاماً والتى نشرت اليوم السابع قصتها بداية الشهر الجارى والتى كانت تعيش بمفردها داخل مكان مهجور بسوهاج.
مأساة تعيشها أسرة مكونة من 6 أفراد وعائلها مريض بالقلب ونجله الأكبر مصاب بفشل كلوي ووالدته تخطت الـ80 عاما ولا تقوى على الحركة وجميعهم يعيشون على مبلغ 300 جنيه.
يجرى جمال إبراهيم راشد الرجل الكفيف، غدا عملية جراحية بمستشفي الرمد لإعادة الإبصار من جديد، وذلك بعد إستجابة القراء والمسئولين لحالته.
«بشتغل فى البيوت عند الناس، وأنا متعلمة لحد الثانوية العامة، لكن الحاجة وحشة بعدما أصبح زوجى عاجزا عن العمل، وفقد أصابع يده العشرة فى إصابة عمل.