لازم المؤرخ عبدالرحمن الرافعى فراشه، ومنعه الطبيب من مغادرة بيته فى آخر أسبوعين من حياته، واستيقظ فى آخر أيامهما مبكرا على غير عادته، وطلب إعداد سيارته، وقال إنه يشعر بتحسن فى صحته.
لا يوجد المزيد من البيانات.