جنازته شيعها الآلاف من أبناء مركز نقادة والعيون كانت شاهدة على الحزن الذي أصاب من يعرفه وذلك لما يتمتع به من خلق ونشر علمه بين الناس، وبعد وفاته لم ينسى أهل قريته
لا يوجد المزيد من البيانات.