وهنا يأتى دور الأخيرة حيث ضحكت قائلة لقد أتيت متخيلة أنى سأكون مادة للشفقة فيما بينكن لعدم زواجى بعد وأنكن ستبدأن فى إسداء النصائح لى بضرورة زواجى وأن فرص زواجى لم تعد كما كانت من قبل.
لا يوجد المزيد من البيانات.