لم تكن الآثار وحدها ما يجذب السياح والمستشرقين إلى مصر، بل إن الطبيعة كانت محورا أساسيا، الريف يجذب المتأملين والفنانين والرسامين والمصورين، والنيل ساحر يترك أثره الذى لا يزول.
الهرم الأكبر معجزة الحضارة المصرية القديمة إلى العالم، هو الدليل الأبرز والأقوى على ما وصل إليه أجدادنا القدماء من تفوق علمى وهندسى ورؤية للجمال وشغف بالخلود، وأبو الهول تمثال شاهد على كل هذا.
الحضارة المصرية القديمة سحر العالم، انشغل بها الجميع وانبهر بها الفنانون التشكيليون، فراحوا يبدعون بحثا عن مواطن الجمال فيها.