بعد انعقاد جلسات الحوار الوطنى، ولمدة أسبوعين ماضيين، استغرقت 51 ساعة، ثلاثة أيام من كل أسبوع جلسات نقاشية، سياسية واقتصادية واجتماعية، حول قضايا شكلت أولويات هامة لدى المواطنين.
أكتب كلماتى اليوم بقلب مواطنة مصرية حالها يشبه حال ملايين المصريات ، تستيقظ صباحاً ساعية فى الأرض باحثة عن السلام والأمن والأمان فأنعم الله بهم علينا فى مصر
فى الأيام الأولى من شهر رمضان الكريم، حدثتنى تليفونياً صديقتى الجميلة والمذيعة المتميزة بإذاعة البرنامج العام، وطلبت منى أن أُعد للبرنامج كلمة أتحدث فيها عن مبادرة
لم يكن جديداً ما كشفته روسيا عن عقيدتها الجديدة لسياستها الخارجية، أرى أن التصريح ببنود والكشف علناً هو فقط التحديث، لكن روسيا أعلنت عن عقيدتها بالفعل، دون اللجوء إلى تصريحات أو تحديثات
سعدتُ بالمشاركة بالحضور في أستاد القاهرة الدولي مع أهالينا من كل محافظات مصر ، أستاد القاهرة الذى يشهد دائماً الأحتفالات القوية التي من دورها أن تُدعم الدولة المصرية ، وتُعلن للعالم أننا بخير.