باتت الهواتف المحمولة القابلة للطي التي تعود إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، من الطرازات المفضلة التي تلقى رواجا بين جيل الألفية الجديدة، رغم كاميراتها منخفضة الجودة
لا يوجد المزيد من البيانات.