تعد المقابلة الأولى تجربةً مرهقةً للكثيرين، فالشعور بالتوتر والقلق أمر طبيعي ومتوقع، سواء كانت مقابلة عمل أو مقابلة شخصية لأسباب اجتماعية
أحيانا تكون المقابلة الأولى من أصعب الأوقات بسبب الخوف من الرفض ولا سيما في حالة إذا كانت المقابلة خاصة بالزواج أو بالعمل.
تعتبر المقابلة الأولي من المقابلات التي تتسبب توتر الطرفين في حالة إذا كانت مقابلة من أجل الزواج، فيمكن أن تكون الفتاة هي الأكثر توتر وقلق ويمكن أن تصدر منها بعض التصرفات التى تظهر قلقها.
إذا كان بإمكانك ترك إنطباع جيد لدى مديرك، أو صديقك، خلال المقابلة الأولى، قد يعتمد نجاح المقابلة على أدائك قبل وبعد، لذا نستعرض خلال السطور التالية إتيكيت التعامل في المقابلة الأولي.
جميعنا نعلم أن الإنطباع الأول يدوم طويلاً، وأنه من الصعب تغييره، بل حتي إذن نجحنا يوماً ما في تغييره فإنه يبقي في الذاكرة ولا ينسي، وهناك الكثير