حفلت الحضارات القديمة بالعديد من الأساطير ومنها أُسطورة أدَبا أو آدابا وهى عن الإنسان الذي فقد الخلود، ومن ضمن الميثولوجيا السورية يوجد منها أربع نسخٍ
عاش الإنسان القديم وفق تصوراته، وكان دائم التأمل لما حوله، باحثا عن القوة بأى صورة من الصور، وفى سبيل ذلك قدس بعض الكائنات المحيطة به ومن ذلك "الثور".
كان الإنسان قديما يراقب العالم حوله، وكانت الأشجار مما استرعى انتباهه بشدة، فكيف نظرت الحضارات الشرقية إلى هذه الأشجار، هل تجاهلتها؟ هل قدستها.
كان العالم القديمة تحكمه الأساطير، لكن هل سمعت من قبل عن أسطورة ألواح القدر الطينية، وكيف تمت سرقتها، هذه الأسطورة كانت موجودة في الحضارات الشرقية.