ما ان تم الإعلان عن خبر رحيل الملكة اليزابيث الثانية حتى قوبل الخبر بحزن كبير من قبل قطاع كبير على مستوي العالم ممن تأثروا فور معرفتهم بأن الملكة التي
لا يوجد المزيد من البيانات.