صدمة حقيقية تسيطرعلينا منذ اعلن علمنا بوفاة الأخ والصديق علام عبد الغفار فوقع خبر وفاته على آذاننا كالصاعقة لم نستطيع استيعاب الأمر الواقع، وأن أمر الله قد نفذ وفارقنا صاحب الوجه البشوش والقلب الأبيض.
قضى الكاتب الصحفى الراحل علام عبد الغفار، أكثر من 15 سنة فى بلاط صاحبة الجلالة وخدمة الجميع فى كل شبر حول مصر، بحكم عمله رئيسًا لقسم المحافظات..
ينتهى بعد ساعات أسبوع من الأسابيع التى لن تنسى؛ لأنه أخذ فى طيات أيامه أناسا لن يعوضهم الزمان.. ابتدى الفقد بعزيز ارتضانى زوج لابنته
استيقظت الأسرة الصحفية بشكل عام وأسرة مؤسسة "اليوم السابع"، على وجه الخصوص على خبر مفجع، وهو رحيل الزميل الخلوق علام عبد الغفار نائب رئيس تحرير ورئيس قسم المحافظات
الروتين والإيقاع النمطي في الحياة قد يحد من الإبداع، أما التجريب والمخاطرة، وإن لم تكن مجدية قليلاً
على مدار عقود، ظلت حركة التنمية فى مصر تفتقد التوازن، وتركزت فى القاهرة والإسكندرية ودوائرهما، بينما تم حرمان الأقاليم بالوجهين البحرى والقبلى
تأخرت هذه الكلمات قليلا، لكن الشكر على الحالة التى عاشتها الأسرة المصرية بعروض ديزنى أون أيس، كان واجبا لا يمكن إغفاله
من الصعب تصديق أنه كان هناك وقت لم تتمكن فيه "الست المصرية" من التنافس فى العديد من الرياضات والفنون والآداب الأكثر شعبية حول العالم، فهى امرأة مبهرة بكل المقاييس
فى عام 1998 كنا منشغلين بألبوم "ولا دمعة" لخالد عجاج و"دار الزمان" لحمادة هلال وقنبلة "الحب الحقيقى" لمحمد فؤاد، ولم نعرف أن مولودًا جديدًا فى الإسكندرية اسمه "أحمد على" سيكون بعد عقدين من الزمن رمزًا لثورة جديدة فى الموسيقى.
من أجمل ما قيل في الغرام خلال القرن الماضى هو النداء الشعبى الشهير الذى غنته الجميلة شادية "قولوا لعين الشمس ما تحماشى، أحسن حبيب القلب صابح ماشى".
فى القمة الأمريكية الأفريقية، تقدم واشنطن وعودا بتعاون وشراكات مع أفريقيا، بينما دول القارة تنتظر من الولايات المتحدة أن تتقدم خطوات تجاه الشعور بما يجرى فى العالم، والقمة الثانية التى تأتى بعد 8 سنوات من القمة الأولى
عندما لا تأتمن أحدًا على أموالك فهذا يعنى أحد الاحتمالين: الأول أنك مفلس مثل العبد لله، والثانى أنك ذكى وتعرف جيدًا الفرق بين الطمع وأصول التجارة، ولخصت عبقرية المصريين العلاقة بين المفلسين ومحترفى النصب
عام آخر قارب على الانتهاء، نسجت فيه أفكار جديدة فى عقولنا، ونُسل منه الألم والحزن وأصبح ذكريات ماضية، كانت سنة مليئة بالتحديات على المستوى الشخصى والوطنى
لا شك أن مسلسل (إيجار قديم) الذى انتهت حلقاته قبل يومين قد نكأ جرحا قديما في نفوس كل من المالك والمستأجر في الإيجارات القديمة
انتشر فيديو على التيك توك لبعض الأولاد يلعبون لعبة خطرة دون إدراك لعواقبها، فيقفون في صفين متقابلين ويمسك كل منهم بيد من أمامه في الصف ثم يقفز احدهم على أيديهم
سعدت الاسبوع الماضي على مدى يومين، بالمشاركة في واحد من الفعاليات التي اعتبرها مهمة للريادة المصرية ولقضية الوعي الجمعي
أنهت ثنائية "الإنترنت والموبايل" سنوات طويلة من الدهشة عاشها البشر.. قديمًا كان السفر والقراءة مصدرًا للانبهار، حتى جاء التليفزيون ليهزم من سبقوه.
التصعيد وافتعال الأزمات من جانب بعض النقابات، واستغلال البعض لهذا التصعيد، هو أمر غير مقبول ومرفوض، وخاصة إذا كان الأمر يتعلق بقضية فنية تم الإعلان عنها منذ فترة.
ربما يبقى مفهوم "الصراع" مرتبطا بالعلاقات الدولية، في ظل هيمنة البعد "المصلحي" عليها، وهو ما يبدو طبيعيا في حالات المنافسة بين القوى الساعية نحو الهيمنة والسيطرة بحثا عن دور أكبر.
«الحلم» هو الفرق الوحيد بين الشخص الناجح والشخص الشغال، لما الطفلة بسملة سألت الرئيس: انت بتشتغل كام ساعة فى اليوم؟، فرد عليها وقالها: «أنا ما بعرفش أقعد من غير شغل.. أصل أنا بحلم يا بسملة».