الإنجازات التي حققتها الدولة المصرية في السنوات الأخيرة، نتيجة ليس فقط قرارات "صماء"، وإنما أيضا انعكاسا صريحا، لحالة من "الشراكة" المتكاملة، بين الدولة ومواطنيها.
سياسة "الترشيد" هي السبيل أمام أعتى الاقتصادات العالمية، لمواجهة الأزمات المستحدثة، في ضوء حقيقة مفادها أن التداعيات الكبيرة لـ"حزمة" الأزمات التي تواجه العالم، ليس قابلة للتنبؤ.