بعد انتهاء المرحلة الأولى لانتخابات البرلمان، انطلقت الثانية أكثر شراسة، لأنها تشمل العاصمة المتوحشة التى يقطنها عدد يفوق عدة دول، وتتنوع فيها المشارب.
بينما يسعى الإخوان وأنصارهم لتديين الصراع السياسى بشتى الطرق، ولعل أحدثها إصدار ما أسموه «بيان الكنانة»
لم يفاجئنى ضبط عصام دربالة، القيادى بتنظيم «الجماعة الإسلامية» الإرهابى، فقد توقعته وحذرت من «الصفقة المشبوهة».
ربما أخطر تهديد لعلاقة المسلمين بالمسيحيين انتقال التعصب من جماعات التطرف للعوام غير المنتمين لتنظيمات، مما يعنى اختراق «فيروس التعصب» جهاز المجتمع العصبى، وعلينا الاعتراف بتكرار الاحتقانات الطائفية.
عناية نحت مصطلح «عاصفة الحزم» كعنوان للعملية العسكرية التى تشنها السعودية، ومعها مصر والأردن والسودان والمغرب وباكستان.
يحدث أحيانًا أن تسأل نفسك: ماذا بعد هذا الصمت الاضطرارى والانتظار المُضنى؟ سنوات يصعب حصرها مرّت بلا طعمٍ ولا رائحة،
بينما انطلق الاستحقاق الأخير بخريطة الطريق، متمثلاً بالانتخابات البرلمانية، وبتزامن مواجهات جيشنا الوطنى بعدة جبهات داخليًا وشرقًا وغربًا.
تعلمت مصر من صلابة الحجر الصبر والثبات، ومن تدفق النهر السماحة والعُذوبة، ومن ثمار الأرض الرحمة والكرم، ومن براح الصحراء سعة الأفق وقوة الاحتمال.
استوقفتنى عبارة وردت بحوار صحفى لوزير الداخلية تطرق فيها لمدى إمكانية استيعاب جماعة الإخوان بقوله
شهدت ليبيا خلال الفترة الماضية سلسلة جرائم بشعة، أحدثها اختطاف نحو 24 مصريا جميعهم من الأقباط على دفعتين.
يعرف المراقبون لحركات الإسلام السياسى، أن نظام مبارك، باقتراح وزير داخليته حبيب العادلى، أفسح المجال للحركات السلفية للتصدى للإخوان بالمزايدة عليهم دينيا>
حدثتنى نفسى «الأمارة بالسوء» بالإسراع بكتابة مقال عن ثورتى 25 يناير و30 يونيو قبيل إقرار قانون «تجريم الإساءة» للثورتين.
أنهيت عملى واتجهت لسيارتى للعودة لمنزلى، حين رأيت مشهدًا استوقفنى لرجل يبدو بالعقد الخامس، يرتدى ملابس أنيقة.
هارولد إيفانز، رئيس التحرير السابق لصحيفة «تايمز» البريطانية، الذى تخصص فى التاريخ الأمريكى ونشر كتابه الشهير «القرن الأمريكى» .
هل تنبغى مواصلة تكدير صفو الأيام المُباركة بممارسة «اللغو السياسى» وأخبار الاغتيالات والتفجيرات والمؤامرات وغيرها مما ينتهك بهجتنا بالأعياد.
الثقة هى العنوان الأبرز لاستجابة المصريين لشهادات استثمار قناة السويس، ليس بين الشعب والرئيس السيسى فحسب، ولكن للمسار السياسى برمته.
أحسب أننا كمواطنين وحاكم تجاوزنا مرحلة المشاعر الطيبة وثقتنا المتبادلة وبالتأكيد سيكتب التاريخ بأنصع صفحاته أنك حملت رأسك على كفيك مراتٍ.
أحسب أننا كمواطنين وحاكم تجاوزنا مرحلة المشاعر الطيبة وثقتنا المتبادلة، وبالتأكيد سيكتب التاريخ بأنصع صفحاته أنك حملت رأسك على كفيك مرات.
كغريبٍ عاد بعد دهورٍ لوطنه ليكتشف فوضى عارمة من الحكايات والأمكنة والأزمنة المفقودة، حالة مراوغة أبدية.
قال الكاتب الصحفى نبيل شرف الدين، خلال مؤتمر "دور ذوى الإعاقة فى التنمية الاقتصادية"، على الدولة أن تتبنى مشاريع يدوية التى انقرضت، لذوى الإعاقة لأن الكثير من ذوى الإعاقة يتقن الأعمال اليدوية التى لا تظهر إلى النور.