يستخدم العلاج بالهرمونات الذكورية لتحفيز التغيرات الجسدية التي تسببها هرمونات الذكورة أثناء مرحلة البلوغ (الخصائص الجنسية الثانوية) من أجل تعزيز التوافق بين الهوية الجنسية والجسم (التطابق الجنساني)، حسبما نشر موقع Mayo Clinic
لا يوجد المزيد من البيانات.