تمر، اليوم، الذكرى السابعة والثمانين على رحيل الأديب والمفكر مصطفى صادق الرافعى، الذى رحل فى 10 مايو عام 1937.
نفت دار الشروق ما زعمه الفنان التشكيلى مصطفى رحمة، بأنها حذفت فقرات من كتاب "تحت شمس الفكر"، للكاتب الكبير توفيق الحكيم، ما أثار جدلا كبيرا،
يقول أنور الجندى فى كتابه "المعارك الأدبية" بدأت هذه المعارك منذ وقت مبكر منذ عام 1914 برسالة منصور فهمى، التى قدمها للدكتوراه فى باريس
تبقى مكانة أدباء، مثل عباس محمود العقاد وطه حسين وأحمد لطفى السيد وعبد القادر المازني، وتوفيق ومن بعدهم نجيب محفوظ ويحيى حقى
هناك قضايا ثقافية غير محسومة، متجددة، يكفى أن يكتب أحدهم دراسة أو مقالة أو حتى بوست على مواقع السوشيال ميديا حتى تندلع النار مرة أخرى وينشب الصراع ومن ذلك قضية شكل الشعر فى الثقافة العربية.