عادة ما يُنظر إلى الكتابة على الجدران في الوقت الحاضر على أنها اختراع حديث ومع ذلك فإن الرغبة في ترك بصمة للأجيال القادمة ليست شيئًا جديدًا حيث تظهر بوضوح الكتابة اليونانية على جدران معبد أبو سمبل
لا يوجد المزيد من البيانات.