ما أجملها وهى تطوع بكفوفها قطع العجين، تسابق الزمن وحدها لتعد أشهى وألذ الفطائر، بوجهها البشوش الذى يحيا بابتسامة براقة..
لا يوجد المزيد من البيانات.