تجلس مريم صلاح أما محطة السيدة زينب لتبيع السندوتشات التي صنعتها والدتها التى تبداء في صناعتهم من الساعة الخامسة فجراً لتحملهم مريم لتبيع ما تستطيع وتعود بالباقي الذي يعتبر خسارة لهذا المشروع الصغير.
لا يوجد المزيد من البيانات.