لك أن تتخيل مصير الأيتام، عندما يتم قذفهم خارج أسوار الحماية والرعاية دون سند، كيف يكون حالهم وهم غير قادرين على توفير لقمة العيش أو السكن والعائلة البديلة؟ ألم يكن ذلك وضعا قاسيا يجعلهم فريسة سهلة لكل قوى الشر في عالم الجريمة والإرهاب تتلقفهم لخدمة أغراضها الخبيثة..