تشير الدراسة إلى أنه مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا، يمكن أن تقلل البروبيوتيك من الأعراض والعدوى، حيث وجد الباحثون في جامعة ديوك Duke إن "البكتيريا الجيدة" يمكن أن يكون لها خصائص مضادة للفيروسات
البروبيوتيك هي كائنات دقيقة صديقة للمعدة والأمعاء، و تقدم مجموعة من الفوائد الصحية.
تعد البروبيوتيك، وهى كائنات دقيقة "صحية" توجد فى الجهاز الهضمى، مكونًا أساسيًا لجهاز المناعة.
يمكن لأعراض مثل فقدان الشهية والغثيان والانتفاخ وآلام البطن والإسهال أن تشير إلى فرط نمو البكتيريا واختلال التوازن، لكن الخبر السار هو أنه يمكن إدارتها بأطعمة البروبيوتيك .
يوميًا نسمع عن نظام غذائي جديد لخسارة أو تثبيت الوزن، ومكون جديد من الفيتامينات أو الأحماض ومن تلك المسميات هي "البروبيوتيك"
تُرى البكتيريا باستمرار في شكل سلبي يمكن أن تسبب المرض، ومع ذلك فإن البروبيوتيك تتكون من البكتيريا الجيدة التي تحافظ على صحة الجسم.
الحفاظ على صحة الجهاز الهضمى لدينا بما فيها صحة الأمعاء أمر ضرورى للغاية من أجل الوقاية من الأمراض المزمنة.
إذا لم تكن قد سمعت عنها من قبل ، دعنا نتناول فوائد البروبيوتيك ، إنها بكتيريا مفيدة لها فوائد قوية لعقلك وجسمك تساعد في تحسين صحة القلب وتقليل الاكتئاب
انتفاخ البطن أحد المشاكل الشائعة للجهاز الهضمى، والتي تظهر من حين لآخر وقد تعوقنا عن القيام بأنشطتنا اليومية.