تواجهنا مواقف كثيرة فى الحياة تقتضى ردا قويا، أحيانا تقتضى شجارا وغضبا، وبالطبع منا من يطيع نفسه فيفعل ذلك، ومنا من يستمع إلى كلام ربه ويركن إلى عقله.
كل ما نفعله فى هذه الحياة الدنيا يدخل تحت أحد طريقين، إما طريق الحسنة وأما طريق السيئة، ولا ثالث لهما، فكل حركة لها تصنيف، وكل فعل له معناه، ومن شاء الخير فليفعل ومن شاء الشر فليفعل، ثم يأتى الجزاء.