في الحديث عن مشاكل أي مهنة يجب استطلاع رأي أعضائها وممثليها ونقيبها، وفى حديثنا عن إحياء دولة التلاوة كان لابد وأن نستطلع رأى المتحدث الأول والمدافع الرئيسى – بحكم منصبه –
لا يوجد المزيد من البيانات.