اعتاد المفكر الثائر، عبدالرحمن الكواكبى، الاجتماع بإخوانه وأصدقائه فى أحد المقاهى كل مساء، وفى الخميس 14 يونيو، مثل هذا اليوم، 1902.
استقل المفكر عبدالرحمن الكواكبى الباخرة من بيروت إلى الإسكندرية، مصطحبا معه ابنه «كاظم».. كان فى الطريق إلى مصر بعد أن اتخذ قرارا بالهجرة إليها.