الحمد لله الذى هدى ولاة أمورنا إلى ما فيه صلاح بلادنا، وقدر لنا رئيسًا يعرف قيمة الوطن، فحمل روحه على كفيه منذ أول يوم قرر فيه أن يتحمل المسؤولية مضحيًا فى سبيل ذلك بدمه، وعازمًا على أن ينتشل الوطن من مغبة الانجرار إلى حرب أهلية كانت وشيكة الحدوث.
لا يوجد المزيد من البيانات.