قالت الروائية الكبيرة سلوى بكر، إننى تعجبت من تحول اسمى إلى التريند على الإنترنت، لمجرد الحديث عن أمر ما، واصفه ما حدث بـ "حكاية من لا حكاية"، مؤكدة أنا لست ضد تحفيظ القرآن الكريم بكل تأكيد.
أحبت القراءة منذ نعومة أظافرها، فأصبح لديها مخزون كبير من الثقافة، استخدمتها فى كتابتها المتميزة والبراقة، واتسمت أعمالها بعمق معرفى (تاريخى وجغرافى).
عادت الأديبة الكبيرة سلوى بكر إلى منزلها بعد استقرار حالتها الصحية، إثر إجراء عملية جراحية الأربعاء الماضى.