لم يستسلم الطفل الإكوادوري أنتوني هيرنانديز لظروفه المعيشية القاسية، فالبلد اللاتيني الذي يعانى اقتصاده من آثار وباء كورونا، لا يشهد كثيراً التزاما بالإجراءات الاحترازية ومسافة التباعد الآمنة..
لا يوجد المزيد من البيانات.