هناك قناعة راسخة لدى بعض النخب الدينية والجمهور بأن نقد التراث الديني يعتبر خيانة للتراث ذاته، وأن تلك القراءة النقدية صادرة عن تأويلات مثقفين ذوي ميول يسارية أو علمانية من جهة
لا يوجد المزيد من البيانات.