أعرب الدكتور حسني هداهد الحاصل على درجة الماجستير في اللغة العربية في سن الـ 83 عاما، وابن مدينة منيا القمح، عن تقديره لتكريم محافظ الشرقية له.
"بعد ما شاب ودوه الكتاب".. هذه جمل لا محل لها من الإعراب، هدفها إحباط العزيمة بل وتدميرها، إلا أن هناك نماذج استطاعت محو وتكسير كل هذا الجمود وحولته
قصة كفاح بدأها مواطن من أرياف محافظة الشرقية وتحدى الجميع وقهر الظروف الصعبة التى واجهته، وكان لديه إرادة قوية وعزيمة انتهت بحصوله على مؤهل دراسات عليا.